مقاله
مقاله
Blog Article
الحمد لله رب العالمين قال الامام أحمد الحسن (ع) : أيها الناس لا يخدعكم فقهاء الضلال وأعوانهم ، إقرؤوا ، إبحثوا ، دققوا ، تعلموا ، واعرفوا الحقيقة بأنفسكم ، لا تتكلوا على أحد ليقرر لكم آخرتكم فتندموا غداً حيث لا ينفعكم الندم ، وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ، هذه نصيحتي لكم ، ووالله إنها نصيحة مشفق عليكم ، رحيم بكم ، فتدبروها وتبينوا الراعي من الذئاب .
اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
عن الشيخ محمد بن علي الجباعي ـ ره ـ أنه وجد بخط الشيخ قدس سره رواية حسنة في التفأل بالمصحف ، وذكر الرواية الثالثة من كتاب أبي القاسم بن قولويه قال : روى بعض أصابنا قال : كنت عند علي بن الحسين عليهالسلام فكان إذا صلى الفجر لم يتكلم حتى تطلع الشمس ، فجاؤه يوم ولد فيه زيد فبشروه به بعد صلاة الفجر
لطفا توجه داشته باشید که بعد از گرفتن فال، لینک شاهد غزل جواب فال شما نیز نمایش داده خواهد شد.
نیت کننده معمولاً در هنگام تفأل از دیوان حافظ، او را به عزیزترین کسانش یعنی به خداوند و معشوقه اش (شاخ نبات) قسم می دهد. این قسم معمولاً به این شکل ادا می شود:
اللـّهُمَّ إنـَّكَ تعلمُ ولا أعْلَمُ، وتَقدِرُ ولا أقدِرُ، وأَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ، اللـّهُمَّ آمنتُ بكَ فلا شيءَ أعظمُ مِنكَ، صلِّ على آدمَ صِفوتِكَ وَمحمَّدٍ خيرتِكَ وَأهلِ بيتهِ الطـّاهرينَ، وَمَنْ بينهم مِنْ نبيٍّ وَصِدّيقٍ وَشهيدٍ وَعبْدٍ صالحٍ وَوليّ مُخْلِصٍ وَملائكتِكَ أجمعينَ، إنْ كان ما عَزَمْتُ عليهِ مِن الدُّخولِ في سفري إلى بلدِ كذا وكذا خيرةً لي في البَدْوِ وَالعاقبةِ، وَرِزْقٌ تيسَّرَ لي مِنْهُ، فسهِّلْهُ ولا تُعَسِّرْهُ، وَخِرْ لي فيه، وإنْ كانَ غيرَهُ فاصْرِفهُ عنـّي وَبَدِّلْني مِنهُ ما هو خيرٌ مِنهُ، برحمتِكَ يا أرحَمَ الرَّاحمينَ.
" اللهم أني توكلت عليك وتفاءلتُ بكتابك الكريم ، فأرني ماهو مكتوب في سرك المكنون وفي غيبك المكنون يا ذا الجلال والإكرام"
* وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُوسَى بْنِ عُمَرَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ عليه السلام عَنْ شَيْءٍ فَقَالَ لِي كُلُّ مَجْهُولٍ فَفِيهِ الْقُرْعَةُ قُلْتُ لَهُ إِنَّ الْقُرْعَةَ تُخْطِئُ وَ تُصِيبُ قَالَ كُلُّ مَا حَكَمَ اللَّهُ بِهِ فَلَيْسَ بِمُخْطِئٍ
ـ الفتح : عن محمد بن نما وأسعد بن عبدالقاهر باسنادهما إلى محمد بن يعقوب الكليني ، عن علي بن محمد رفعه عنهم عليهمالسلام قال : لبعض أصحابه وقد سأله عن الامر يكون يمضي فيه ولا يجد أحدا يشاوره ، فكيف يصنع؟ قال : شاور ربك ، قال : فقال له كيف؟ قال : انو الحاجة في نفسك واكتب رقعتين في واحدة لا ، وفي واحدة نعم ، واجعلهما في بندقتين من طين ، ثم صل ركعتين واجعلهما تحت ذيلك ، وقل : « يا الله إني اشاورك في أمري هذا وأنت خير مستشار ومشير ، فأشر علي بما فيه صلاح وحسن عاقبة » ثم أدخل يدك فان كان فيها نعم فافعل ، وإن كان فيها لا لا تفعل
عن مولانا الحجة صاحب الزمان عليه الصلاة والسلام يكتب في رقعتين « خيرة من الله ورسوله لفلان بن فلانة » و يكتب في إحداهما افعل ، وفي الاخري لا تفعل ، ويترك في بندقتين من طين ويرمى في قدح فيه ماء ثم يتطهر ويصلي ركعتين ويدعو عقيبهما.اللهم إني أستخيرك خيار من فوض إليك أمره وأسلم إليك نفسه ، و توكل عليك في أمره ، واستسلم بك فيما نزل به أمره ، اللهم خرلي ولا تخر علي وأعنى ولا تعن على ومكني ولا تمكن منى ، واهدني للخير ولا تضلني ، وارضنى بقضائك ، وبارك لي في قدرك ، إنك تفعل ما تشاء وتعطي ما تريد ، اللهم إن كانت الخيرة لي في أمري هذا وهو كذا وكذا فمكني منه ، وأقدرني عليه ، وأمرني بفعله وأوضح لي طريق الهداية إليه ، وإن كان اللهم غير ذلك فاصرفه عني مرجع إلى الذي هو خير لي منه ، فانك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيب يا أرحم الراحمين ».
تو را به خدا و به شاخ نبات ات قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا بر آورده سازی
* أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَرْقِيُّ فِي الْمَحَاسِنِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ حَازِمٍ قَالَ سَأَلَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام عَنْ مَسْأَلَةٍ فَقَالَ هَذِهِ تُخْرَجُ فِي الْقُرْعَةِ ثُمَّ قَالَ فَأَيُّ قَضِيَّةٍ أَعْدَلُ مِنَ الْقُرْعَةِ إِذَا فَوَّضُوا أَمْرَهُمْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَ لَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ
يمكنك استعمال البحث الموجود يمين الصفحة الاولى للمنتدى لتجد الكثير من المواضيع عن الاسئلة التي ممكن ان تدور في بالك حول دعوة المهدي الاول اليماني (ع).
الاستخارة لا تحدد الامام (لايوجد دليل من قول لنبي او وصي يقول فيه استخيروا لتعرفوا اني على حق يوجد (الحرث بن المغيرة النصري قلت لأبي عبد الله (ع) بأي شيء يعرف القائم (ع) قال (ع) :